كشفت مصادر نيابية معارضة أن لقاءً آخر تحضر له قوى المعارضة وقوى أخرى مستقلة من أجل الضغط على عدم تجزئة القرار ١٧٠١ وتنفيذه كاملا بالتالي، مشيرة إلى أن اللقاء لم يحدد موعده بشكل رسمي لكنه سيتم للتأكيد على مطلب المعارضة، وتوجه الدعوات إلى الشخصيات نفسها التي شاركت في معراب، حيث رأت أن انتقاده على مستوى المشاركة ليس في مكانه فالمهم هو الإجماع على رفض الحرب.
وفهم من هذه المصادر أن الأفرقاء الذين لم يحضروا لقاء معراب لن يشاركوا في أي لقاء يحمل العنوان نفسه بحسب صحيفة “اللواء”.
وفي السياق، أكد النائب غسان سكاف، الذي حضر اجتماع معراب، في رد على سؤال لـ”اللواء”، أهمية تطبيق القرار ١٧٠١ بكل مندرجاته، مؤكدا أنه في حال وجهت دعوة إليه لحضور اجتماع بالمضمون نفسه أي حماية هذا القرار فلن يتردد.
المصدر:اللواء