بعد لقاء البخاري – فرنجية… هل تغير موقف المملكة؟

انضم إلى مجموعاتنا الإخبارية عبر واتساب

بحسب معلومات الـ”LBCI” فإن”اللقاء بين رئيس تيار المرده سليمان فرنجية والسفير السعودي لدى لبنان وليد البخاري كان وديا، وفرنجية خرج منه مرتاحاً، الا ان ذلك لا يعني ابداً ان الموقف السعودي قد تغير”.

وقال مطلعون على الموقف السعودي, وفق القناة, إن “زيارة فرنجية للبخاري أتت في سياق الاتصالات بين الجانبين السعودي والفرنسي، اذ انها استكمال لوعد المملكة لفرنسا بالاستماع الى فرنجية وتالياً رفع الفيتو عنه وهو ما حصل بالفعل”.

كما أكد المطلعون على مواقف السفير السعودي ان الزيارة لا تقدم فعليا ولا تؤخر في مصير الاستحقاق الرئاسي، ورفع الفيتو عن فرنجية لا يعني تبني فرنجية سعوديا أو الموافقة على ترشيحه او ان الطريق باتت معبّدة امامه للوصول الى قصر بعبدا.

وتابعت المصادر: “حتى وان كانت الزيارة تلبية لدعوة من السفارة السعودية، لكن لا يمكن المرور من دون التوقف عند نقطة ان فرنجية هو الذي زار اليرزة وليس العكس”.

شو رأيك؟ بدك ويب سايت بس بـ5$ بالشهر

قناتنا على واتساب

انضم إلى قناتنا الإخبارية عبر واتساب للحصول على آخر الأخبار

تابعنا

على وسائل التواصل الاجتماعي

تابعنا على تلغرام

انضم إلى مجموعاتنا الإخبارية عبر تلغرام للحصول على آخر الأخبار