أسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم الجمعة 19 حزيران 2020

انضم إلى مجموعاتنا الإخبارية عبر واتساب

“النهار”

– تنقل مصادر قريبة من الادارة الاميركية ان الدفعة الثانية من الاسماء المشمولة بقانون قيصر ستشمل لبنانيين متعاملين مع النظام السوري وكذلك الدفعة الثالثة.

– يقول أحد النواب المخضرمين إنّ تبدُّل نظرة رئيس حزب مسيحي بارز من العهد، مردّه معطيات سياسية داخلية وإقليمية سيشهدها لبنان والمنطقة وقد يرتفع منسوب مواقفه بشكل لافت في المرحلة المقبلة.

– يُنقل عن مقربين من مرجع حكومي سابق، أنّه بدأ بتحديث فريق عمله السياسي والإعلامي والديبلوماسي تماشياً مع المرحلة المقبلة وبعدما اتخذ قرار المواجهة مع خصومه ضمن فريق متماسك وخبير.

“الجمهورية”

– وصف مسؤول مالي أن ضخ الدولار في السوق لم يؤدّ الغاية المرجوة منه، فاستمر استنزاف البنك المركزي وارتفع الدولار الى 5 آلاف ليرة.

– قال سياسي بارز إن عودة مرجعية سياسية الى السلطة غير واردة الآن لانه أذكى من أن يقع في فخ التسويات مجدداً ثم العقوبات.

– تبيّن أن بعض المصارف لا يزال يعتمد نمط تحويل الأموال الطازجة إلى إيداع دفتري للزبون بنسبة الضعف ونصف الضعف.

“اللواء”

– أدى إصرار تحالف سياسي على إقناع قطب كبير لتمثيل طائفته إلى إرباك و”زعل” لدى حلفاء هذا التحالف!

– ما زال مقربون من وزير خدماتي، يختلفون حول تقييم أدائه، بين سلبي وإيجابي، وفقاً لمعطيات تفتقر إلى الدقة والشمولية..

– كشف مصدر مطلع أن استقالة مسؤولة حزبية، قديمة، فهي تعود إلى أيام الحكومة السابقة، وهي مرتبطة بأمور تتعلق بأداء الوزراء آنذاك.

“نداء الوطن”

– يعمل وليد جنبلاط على مساعدة نبيه بري في تأمين حضور الجهات السياسية اجتماع بعبدا وتردّد أنه نصح سعد الحريري بالحضور.

– إتّضح أنّ هناك عدداً كبيراً من موظفي المؤسسات غير الحكومية يعملون في السراي الحكومي برواتب مرتفعة، وأفيد أنّ العمل جارٍ لإعادة النظر بمهامهم.

– إستبعد مصدر مسؤول عقد لقاء قريب بين رئيسين لتيارين خصمين في السياسة على غرار لقاءات أخرى عقدت.

“الأنباء”

– تبدي حركة سياسية قلقاً كبيراً مما يجري في طرابلس والشمال، وتعبّر عن خشيتها من مخطط شبيه للوضع في العراق.

– تجري جهة سياسية تغييرات تنظيمية في صفوفها، يتم الإعلان عن بعضها، وأخرى بعيدة عن الإعلام.

“البناء”

– قالت مصادر مالية إن لعبة الـ 200 دولار التي تمّ فيها استنزاف ما يجب أن ينفقه المصرف المركزي لحماية سعر الصرف وتحويل اللبنانيين إلى طوابير ذليلة تنتظر شراءها لبيعها مجدداً بفارق مئة الف ليرة حوّلت اللبنانيين إلى مضاربين على ليرتهم، وفتحت سوقاً للصرافين لتقاسم لعبة البيع والشراء بين السعر المدعوم والسعر الرائج وكل ذلك خارج أي تبرير اقتصادي.

– قال مصدر دبلوماسي غربي إن أكبر خطأ يرتكبه لبنان اليوم هو الدخول في مفاوضات حول ترسيم الحدود البرية أو البحرية أو كلتيهما فيما هو يفاوض صندوق النقد الدولي وعليه أن يختار إحدى جبهتي التفاوض أولاً، وثانياً أن ينتبه أنه في كل من الجبهتين يبدو منقسماً وضعيفاً فكيف في الجبهتين معاً، وهما مرتبطتان والمفاوض المقابل واحد في النهاية.

-إعلان-
Ad imageAd image

قناتنا على واتساب

انضم إلى قناتنا الإخبارية عبر واتساب للحصول على آخر الأخبار