توقعت أوساط مالية رفع سعر الدولار على منصة صيرفة من 38000 ليرة إلى 45000 ليرة، ما يعني ان كل الأمور التي هي بحاجة للمعالجة مؤجلة حتى إشعار آخر، وهو ما يعني أيضاً أن كل المحاولات لضبط سعر صرف الدولار وما يستتبعه من غلاء مخيف هي محاولات فاشلة، وبالتالي فإن أزمات الناس المعيشية مرشحة للتفاقم، ولا حل في الأفق طالما انسداد قنوات الحوار مستمر بين القوى الأساسية.