علم أن الوزير السابق ناصر السعيدي لم يقبل تولي منصب الوزير الشيعي الخامس في الحكومة العتيدة، ما أدى إلى تأجيل إعلان التشكيلة الحكومية حتى يتم التوافق على اسم بديل لهذه الحقيبة.
ويأتي هذا التطور في وقت كان من المتوقع أن تبصر الحكومة النور الليلة أو صباح الغد، إلا أن البحث عن شخصية جديدة تحظى بموافقة مختلف الأطراف المعنية قد يؤخر عملية التأليف.