كيف سيؤثّر الاتفاق الإيراني – السعودي على لبنان؟

انضم إلى مجموعاتنا الإخبارية عبر واتساب

كشفت مصادر سياسية مواكبة للاتصالات الخارجية المتعلقة بالاستحقاق الرئاسي عبر جريدة “الأنباء” الإلكترونية، أن “فرنسا في حمأة المستجدات الدولية والإقليمية، ومنذ اندلاع الحرب الروسية – الأوكرانية، تسعى لكي تكون شريكاً فاعلاً في ما تشهده المنطقة من تبدل في المشهد السياسي، لكنها لم توفّق في ما سعت إليه، وهذا ما يحصل معها اليوم بالنسبة للملف الرئاسي، إذ وبدلا من أن تقود فرنسا حواراً لبنانيًّا جامعاً ومسؤولاً يفضي الى انتخاب رئيس جمهورية يعيد ثقة العالم بلبنان، ذهبت الى خيار المقايضة الذي يصطدم بعراقيل محلية وخارجية”.

وأشارت المصادر إلى “أننا دخلنا المرحلة النهائية من الاتفاق الإيراني – السعودي، وهذا سيقود إلى تبدل النظام الإقليمي القائم وإلى حالة جديدة ووضع جديد يبدأ بإعادة تنظيم الملف السوري، لينتقل بعدها الى لبنان بما يسهل انتخاب رئيس جمهورية في فترة ليست بعيدة، لأن إيران تريد أن تثبت حسن نيّاتها تجاه السعودية وتخليها عن ادعائها أنها تسيطر على أربع عواصم عربية”، وفق رأي المصادر.

-إعلان-
Ad imageAd image

قناتنا على واتساب

انضم إلى قناتنا الإخبارية عبر واتساب للحصول على آخر الأخبار

تابعنا

على وسائل التواصل الاجتماعي

تابعنا على تلغرام

انضم إلى مجموعاتنا الإخبارية عبر تلغرام للحصول على آخر الأخبار