الإثنين: 30/01/2023

لبنان اليوم

  • من نحن
  • تواصل معنا
  • احصل على مساعدة
Lebanon Today
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • الأكثر قراءة
  • سياسة
    • صحف ومقالات
    • أخبار لبنان
    • عربي ودولي
    • خاص
  • إقتصاد اليوم
    • إقتصاد
    • سعر الدولار
  • كأس العالم 2022
  • صحة
    • صحة ورشاقة
    • كورونا
  • مـنـوعـات
    • متفرقات
    • فن ومشاهير
    • رياضة
    • تكنولوجيا وعلوم
    • حال الطقس
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • الأكثر قراءة
  • سياسة
    • صحف ومقالات
    • أخبار لبنان
    • عربي ودولي
    • خاص
  • إقتصاد اليوم
    • إقتصاد
    • سعر الدولار
  • كأس العالم 2022
  • صحة
    • صحة ورشاقة
    • كورونا
  • مـنـوعـات
    • متفرقات
    • فن ومشاهير
    • رياضة
    • تكنولوجيا وعلوم
    • حال الطقس
LTN - Lebanon Today | لبنان اليوم
  • أخبار لبنان
  • صحف ومقالات
  • عربي ودولي
  • إقتصاد
  • السوق السوداء
  • الأكثر قراءة
  • صحة
  • منوعات
  • فن ومشاهير
  • تكنولوجيا وعلوم
  • رياضة
  • حال الطقس

  آخر الأخبار
ضبط 120 ألف دولار أمريكي مع عاملة إثيوبية كانت في طريقها لمغادرة لبنان! .
الحراك مستمر… لقاء “هام” لـ جنبلاط في الساعات المقبلة! .
نقابة المعلمين تعلن الإضراب “التحذيري”… والشامل! .
5 ملايين دولار أو الإقفال… الجامعة اللبنانية ترفض التعليم من بعد! .
بكتيريا غامضة تودي بحياة طفل! .
التالى
السابق

الأكثر قراءة

اللبنانيّون رهائن الدولار: إجراءات مرتقبة وهذا مدخل الحل!
إقتصاد

اللبنانيّون رهائن الدولار: إجراءات مرتقبة وهذا مدخل الحل!

تسعير المواد الغذائية… هل تصبح قريبًا بـ”الدولار”؟
إقتصاد

تسعير المواد الغذائية… هل تصبح قريبًا بـ”الدولار”؟

في صحف اليوم

مولوي: لا خلفيّة سياسيّة للإشكالات الأمنيّة المتنقّلة

مولوي: لا خلفيّة سياسيّة للإشكالات الأمنيّة المتنقّلة
السبت: 21/01/2023
• محمد شقير - الشرق الأوسط

إعتبر وزير الداخلية والبلديات اللبناني القاضي بسام مولوي أن الاقتتال بين اللبنانيين أصبح من الماضي، وأن من يراهن عليه سيكتشف أن رهانه ليس في محله؛ ليس لأن اللبنانيين يقفون سدّاً منيعاً ضد إقحام بلدهم في حرب داخلية لا طائل منها فحسب، وإنما لأن المجتمع الدولي يدعم الجهود الرامية للحفاظ على الاستقرار وعدم تعريض السلم الأهلي إلى انتكاسة.

وفي حديث لـ”الشرق الأوسط”، أكد مولوي أن الظروف المحلية والخارجية التي كانت وراء اندلاع الحرب الأهلية في لبنان في ربيع 1975 باتت معدومة، رغم أن آثارها المأساوية ما زالت حاضرة في أذهانهم، وأكبر دليل أن حادثة الطيّونة لم يكن لها من تداعيات على الوضع الداخلي؛ وذلك بفضل الجهود التي أدت إلى تطويق ذيولها ومضاعفاتها.


تابع أخبارنا عبر ‘Twitter’

وأشار مولوي إلى أنه لا خلفية سياسية للإشكالات الأمنية المتنقلة التي تحصل من حين لآخر في أكثر من منطقة، وقال إنها تبقى محصورة بحوادث تتراوح بين عمليات هدفها السلب والسطو، إضافة إلى إشكالات فردية يُصار إلى التعاطي معها من قِبل القوى الأمنية والعسكرية بحزم، وقد تمكنت من توقيف العشرات من مرتكبيها وإحالتهم إلى القضاء لمحاكمتهم وإنزال العقوبات بحقّهم.

ونوّه بدور القوى الأمنية في الحفاظ على الاستقرار، ومبادرتها إلى التدخل لوضع حد للإخلال بالأمن، وقال إن المعاناة التي يرزح تحت وطأتها العاملون في الأسلاك الأمنية والعسكرية من جراء تدهور الأوضاع المعيشية والمالية والاقتصادية، أسوة بسواهم من اللبنانيين، لم تؤثر سلباً على المهامّ الموكلة إليهم بالتصدي لكل من يحاول الإخلال بالأمن، وهذا ما تأكّد من خلال تصدّيهم الفوري لعمليات السطو والسلب والسرقة وعمليات الخطف التي يراد منها ابتزاز أصحابها لدفع فدية مالية في مقابل الإفراج عنهم.

وأكد مولوي أنه لا مكان للمشروعات السياسية التي يراد منها تقويض وحدة لبنان وصولاً إلى تقسيمه للعودة بالبلد إلى ما كان عليه قبل إقرار وثيقة الوفاق الوطني التي أنتجها اتفاق الطائف. وقال إن اللبنانيين لا يريدون الحرب، وأكد أن من يحاول إشعال الفتن الطائفية سيلقى مقاومة منهم من دون التفريق بين المسيحيين والمسلمين الذين يصرّون على العيش تحت سقف التمسك بمشروع الدولة وضرورة تطويره.

وكشف أن القوى الأمنية والعسكرية على اختلافها تتابع الوضع داخل المخيمات الفلسطينية والمناطق المجاورة لها وتعمل على ضبط الوضع في الأماكن الخاصة بالنزوح السوري. وقال إن معدّل الجرائم في عام 2022 انخفض بنسبة ملحوظة عما كان عليه في العام الذي سبقه.

ورداً على سؤال، قال إن القتال أصبح من الماضي؛ لأن المجتمع الدولي لا يشجّع الإرهاب، ولا يوفر الغطاء للذين يروّجون للمشروعات التقسيمية، ولا يكترث لدعوتهم، بصرف النظر عن الشعارات التي يرفعونها لتسويق مشروعاتهم. وأضاف أن الوجع الناجم عن تفاقم الأزمات الاقتصادية والمعيشية مع استمرار تدنّي القدرة الشرائية للعملة الوطنية وارتفاع سعر صرف الدولار يوحّد السواد الأعظم من اللبنانيين ولا يميّز بين طائفة وأخرى، وأن الظلم لحق المُودِعين وهم على حق في مطالبتهم باسترداد أموالهم، بشرط وقوفهم في وجه من يحاول استغلال ظلمهم لحسابات خاصة.

وأكد أن الأزمة لا تُحل بلجوء البعض إلى المزايدات الشعبوية أو استغلاله معاناة اللبنانيين، ولا بالعودة للاقتتال. وقال إن اللبنانيين على وجه العموم يتقدمون في مواقفهم على بعض السياسيين ممن يتصدّرون الدعوات للفدرالية أو لمشروعات غير قابلة للحياة.

واعتبر مولوي أن حل الأزمة يبدأ بانتخاب رئيس للجمهورية؛ لأنه المدخل لإعادة انتظام المؤسسات الدستورية، وهذا من مسؤولية البرلمان؛ لأن الحكومة ليست من يعوق انتخابه. وأمل أن تنضج الظروف المواتية لإنهاء الشغور في رئاسة الجمهورية؛ لأن الحكومة لا تحلّ مكان الرئيس، وقال إن من ينتقد انعقاد جلسات مجلس الوزراء لتوفير الحلول للمشكلات الضرورية والطارئة التي لا تحتمل التأجيل، يسهم في تفريغ المؤسسات وشلّ قدرتها على الاستجابة لمعاناة اللبنانيين.

وأكد أن هموم اللبنانيين في مكان آخر وأنهم لا يأخذون بالحملات الشعبوية ولا بشعارات التحريض. وقال إن انتخاب الرئيس لا يعني طائفة دون أخرى أو يحقق مكسباً للمسيحيين دون المسلمين؛ لأنه الجامع لهم والقادر على التوفيق بينهم، بشرط الالتزام بالدستور وعدم الانحياز لفريق على حساب فريق آخر.

وشدد على أهمية الاعتدال في الخطاب السياسي بخفض منسوب التوتر والتحريض. وقال إن الخطاب الطائفي لا يعطي الحقوق ولا يحصّن مشروع الدولة الذي يجمع من حوله جميع الطوائف اللبنانية. وذكر أن على الرئيس أن يتوجّه إلى المسيحيين والمسلمين بلا تفريق. وأكد أن على اللبنانيين أن يساعدوا أنفسهم كشرط لطلب المساعدة من المجتمع الدولي.

ودعا القوى السياسية إلى مراجعة مواقفها لتأخذ العبرة من المأساة التي حلّت بالبلد، وقال إن البلد لا يقوم على المحاصصة؛ لأن اللبنانيين في مكان آخر، وأن انتفاضاتهم دليل على أن البلد لا يُدار بالطريقة نفسها التي كانت وراء انهياره، وهذا ما يؤدي إلى إدراج لبنان على خارطة الاهتمام الدولي؛ لأن هناك ضرورة للتفاهم معه انطلاقاً من السير قدماً في الإصلاحات المطلوبة لإعادة الاعتبار لمشروع الدولة الحاضن الوحيد للبنانيين.

وقيل للوزير مولوي إنه يكثر الحديث عن التمديد للمجالس البلدية والاختيارية لسنة جديدة، فأكد أن الوزارة باشرت باتخاذ كل الترتيبات الإدارية والتقنية واللوجستية لإجراء الانتخابات في موعدها في أيار المقبل، وأنه سيدعو الهيئات الناخبة في نيسان المقبل للمشاركة في العملية الانتخابية. وقال إن لوائح الشطب ستكون جاهزة في الشهر المقبل أمام الناخبين للاطلاع عليها وتصحيح ما فيها من أخطاء للتأكد من خلوّها من أسماء الذين لا يحق لهم الإدلاء بأصواتهم.

ولفت إلى أن تأجيل الانتخابات البلدية بالتمديد للمجالس البلدية لسنة جديدة ليس مطروحاً، وأن الوزير وبدعم من الحكومة يصر على إنجازها في موعدها، وأنه هو من يحدد موعد إتمامها بقرار يصدر عنه، بشرط أن يتأمّن التمويل المطلوب لتغطية النفقات المالية المترتبة على إجراء الانتخابات.

وقال إن تأمين التمويل يحتاج إلى قانون يصدر عن المجلس النيابي؛ لأنه ليس هناك احتياط مالي في خزينة الدولة لأنه صُرف في منح العاملين في القطاع العام مساعدات اجتماعية، وأكد أنه بعث كتابًا إلى وزير العدل هنري خوري يطلب فيه لائحة بأسماء القضاة كي يتسنّى للوزارة تعيين لجان القيد للإشراف على العملية الانتخابية، على أن يصدر تعيين القضاة بمرسوم.

وفي سياق حديثه عن الانتخابات البلدية أكد مولوي أنه ضد تقسيم بيروت إلى بلديتين شرقية وغربية؛ لأن من عجز عن تقسيمها إبان فترة الحرب الأهلية لن نسمح بتقسيمها بقرار سياسي لئلا نعود بها إلى هذه الفترة التي قسمتها قسرياً إلى شطرين.

فبيروت، وفقاً للوزير مولوي، تبقى رمز وحدة لبنان وصورته المضيئة إلى العالم ولن نسمح باللعب بنسيجها الطائفي والسياسي، ونحن نعتمد على وعي أبناء بيروت لانتخاب مجلس بلدي مناصفة بين المسلمين والمسيحيين، والمطلوب من القوى السياسية الفاعلة في العاصمة أن ترعى توافقاً انتخابياً لا يهدّد المناصفة ويوفر ذريعة مجانية لمن يروّج لتقسيمها شرقية وغربية وتقديمها على أنها نسخة عمّا لحق بها في الحرب الأهلية التي حوّلتها إلى خطوط تماسّ يُفترض أن تكون من الماضي.

انضم إلينا عبر Telegram

تابعنا على وسائل التواصل الإجتماعي

إقرأ أيضاً

دولار السوق السوداء - كم بلغ سعره حتى الساعة؟

ارتفاع الدولار 10000 ليرة في يومين وانخفاضه مثلها في ساعتين.. ما سببه؟
إقتصاد

ارتفاع الدولار 10000 ليرة في يومين وانخفاضه مثلها في ساعتين.. ما سببه؟

عن “الهدية المفخخة” وسبب ارتفاع الدولار!
إقتصاد

عن “الهدية المفخخة” وسبب ارتفاع الدولار!

تحميل المزيد

الأكثر قراءة

تسعير المواد الغذائية… هل تصبح قريبًا بـ”الدولار”؟
إقتصاد

تسعير المواد الغذائية… هل تصبح قريبًا بـ”الدولار”؟

اللبنانيّون رهائن الدولار: إجراءات مرتقبة وهذا مدخل الحل!
إقتصاد

اللبنانيّون رهائن الدولار: إجراءات مرتقبة وهذا مدخل الحل!

تحميل المزيد

منوعات

“خراب البيوت”.. وأطفال يدفعون الثّمن!
صحف ومقالات

“خراب البيوت”.. وأطفال يدفعون الثّمن!

أول ظهور للفنان جورج وسوف بعد وفاة ابنه – (صور)
فن ومشاهير

أول ظهور للفنان جورج وسوف بعد وفاة ابنه – (صور)

تحميل المزيد

منوعات

“خراب البيوت”.. وأطفال يدفعون الثّمن!
صحف ومقالات

“خراب البيوت”.. وأطفال يدفعون الثّمن!

أول ظهور للفنان جورج وسوف بعد وفاة ابنه – (صور)
فن ومشاهير

أول ظهور للفنان جورج وسوف بعد وفاة ابنه – (صور)

أخر الأخبار

ضبط 120 ألف دولار أمريكي مع عاملة إثيوبية كانت في طريقها لمغادرة لبنان!
أخبار لبنان

ضبط 120 ألف دولار أمريكي مع عاملة إثيوبية كانت في طريقها لمغادرة لبنان!

الحراك مستمر… لقاء “هام” لـ جنبلاط في الساعات المقبلة!
أخبار لبنان

الحراك مستمر… لقاء “هام” لـ جنبلاط في الساعات المقبلة!

نقابة المعلمين تعلن الإضراب “التحذيري”… والشامل!
أخبار لبنان

نقابة المعلمين تعلن الإضراب “التحذيري”… والشامل!

5 ملايين دولار أو الإقفال… الجامعة اللبنانية ترفض التعليم من بعد!
صحف ومقالات

5 ملايين دولار أو الإقفال… الجامعة اللبنانية ترفض التعليم من بعد!

بكتيريا غامضة تودي بحياة طفل!
صحة

بكتيريا غامضة تودي بحياة طفل!

سيناريو رئاسيّ جديد… فهل يصحّ؟
صحف ومقالات

سيناريو رئاسيّ جديد… فهل يصحّ؟

تحميل المزيد

profile-press
Logo-head-2

LTN - Lebanon Today

The latest news from “LTN” - Lebanon Today News. Daily news reports and much more. We provide breaking news around the clock

Get Support

Privacy Policy / Terms & Conditions 

Leb.Today © | All Right Reserved

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئسية
  • آخر الأخبار
  • الأكثر قراءة
  • صحف ومقالات
  • أخبار لبنان
  • عربي ودولي
  • إقتصاد
  • سعر الدولار
  • كأس العالم 2022
  • صحة
  • كورونا
  • متفرقات
  • فن ومشاهير
  • تكنولوجيا وعلوم
  • رياضة
  • حال الطقس
  • خاص
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • WhatsApp

Leb.Today © | All Right Reserved