اعتبرت مصادر سياسية مطلعة لصحيفة “اللواء”، أن الحراك المحلي الذي يقوم به عدد من الأفرقاء يحمل عنوانا واحدا وهو كيفية الوصول إلى التهدئة ومنع الفتنة وتحدثت عن أولوية وقف إطلاق النار مشيرة إلى التحرك الجدي الذي يقوم به النائب السابق وليد جنبلاط في هذا السياق وكلامه عن العودة إلى اتفاق الطائف.
ورأت المصادر أن هذا الموقف الذي يكرره جنبلاط المقصود منه التسلح ببنود هذا الاتفاق من أجل التقدم بالدولة.
أما رئاسيا، فاعتبرت المصادر أن ما من بوادر جديدة، لأن ما من مؤشرات جديدة في ظل غياب التفاهم وانقسام الرأي بشأن أولوية الانتخاب أو أولوية وقف إطلاق النار.
—
المصدر:اللواء