رأى المفاوض السابق لعملية السلام في الشرق الأوسط ونائب رئيس مركز “كارنيغي” أرون ديفيد ميللر، أنّ التصعيد، في الشرق الأوسط ليس حتميًا.
وقال ميللر لـ”الشرق الأوسط” إنّ الإدارة الأميركية تحاول كبح جماح الخطاب اليمنيّ الإسرائيليّ في شأن التصعيد وإبقاء الأهداف الإسرائيلية في إطار إيذاء “حزب الله” من دون إشعال حرب إقليمية.
وأوضح ميللر أنّ الإسرائيليين أطلقوا عملية مصممة لاستهداف الرجل الثاني الأكثر أهمية للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله ولم ينصتوا لوجهة نظر الإدارة الأميركية بعدم الضرب في بيروت.
وأعرب المفاوض السابق لعملية السلام في الشرق الأوسط عن اعتقاده بأنّها ستكون حرب استنزاف مستمرة.
آخر الأخبار
المصدر:الشرق الأوسط