- الجمهورية
وصفت مصادر متابعة عن قرب لمساعي تهدئة جبهة الجنوب، أن هناك “لعب على الكلام” في بعض نصوص الورقة الفرنسية لأنه لا يمكن تطبيقها كما وردت حرفياً بل يمكن تفسيرها على غير محملها.
أكدت مصادر نيابية أنه لا يمكن معرفة كيفية إدارة مرجع كبير لملف حساس فهو قادر في كل مرة على الوصول بها إلى نهاية جيدة.
على الرغم من التقارب الظاهري بين حزبين مسيحيين فإن المؤشرات ومعطيات الأرض توحي عكس ذلك.
- النهار
ساهم رئيس وزراء سابق في تأمين مبلغ مالي كبير من دولة خليجبة لجمعية ناشطة في الحقل الانساني في الجنوب.
التقت شخصية سياسية شمالية على هامش زيارة عائلية مجموعة من المسؤولين والديبلوماسيين من دولة غربية.
تمنى رئيس البرلمان في الجزائر إبراهيم بوغالي على الرئيس بري المشاركة في اجتماعات الاتحاد البرلماني العربي في الجزائر في نهاية أيار الجاري.
جدد “حزب الله” تعليماته لكل المنضوين في صفوفه بطرد اي شخص مهما كانت درجته وموقعه اذا اقدم على اطلاق النار في اي تشييع او اي نشاط اخر.
شكا مرجع من كثرة إطلالات ضباط متقاعدين على شاشات التلفزيون. ويتحدث اكثرهم في مواضيع عسكرية لا يفقهون فيها، و”لم يظهروا قدراتهم هذه اثناء وجودهم في السلك”.
- نداء الوطن
يُصدم مراجعون في وزارة الصحة بأن الملفات العائدة لمؤسساتهم الصحية “ضائعة” واللافت أن هذا التضييع يحصل أكثر من مرة في الملفات عينها، الأمر الذي يدعو للتساؤل عن حقيقة هذا «الاختفاء» وما إذا كان لخلفيات سياسية أو أن هذه الطريقة يجري اعتمادها لاستبعاد غير المرغوب في حصولهم على التراخيص المقدمة للوزارة أم أن العجز بالفعل وصل فعلاً إلى هذه الدرجة.
يتردد أنّ موفداً غربياً رفيع المستوى بات يتعامل بشيء من الاستخفاف مع مسؤول لبناني كان على علاقة وثيقة به، لدرجة أنّ الأخير كان يعتقد أنّه من أكثر المقربين من هذا الموفد.
يقوم عدد من المرشحين لرئاسة الجمهورية، من فئة مرشحي “الخيار الثالث”، بتكثيف لقاءاتهم مع معنيين بالاستحقاق، لبنانيين وغير لبنانيين، على اعتبار أنّ المرحلة المقبلة قد تشهد إنجاز الانتخابات اذا ما حصل وقف إطلاق نار في غزة.
- اللواء
قطعت المفاوضات بين دولة كبرى وأخرى إقليمية نافذة أكثر من خطوة ثابتة باتجاه إرساء تفاهمات بعد انتهاء الحرب في المنطقة..
قلَّل موفد رئاسي غير أوروبي من دلالة ترشيح بعض الشخصيات، من الموظفين أو النواب الذين ينشطون لتقديم أوراق اعتماد..
يهرب نازحون سوريون من قرى جنوبية، بعد الجرائم المرتكبة، ومَن لا يخرج طوعاً، تجري إجراءات لإبعاده!
- البناء
قال مسؤول عسكري كبير سابق في إحدى الدول العربية إن معركة رفح إذا كانت معركة حسم السيطرة على غزة فهي تواجه أحد احتمالين وفقاً لأبسط الحسابات، إما ان تتكفل مقاومة غزة بإفشالها والسؤال في هذه الحالة هو ما جدوى العملية؟ أو أن تبدو فرص جيش الاحتلال بالتفوق واردة كما يأمل. وفي هذه الحالة فهل يتوقع الكيان أن يتفرج محور المقاومة الذي تعهّد بعنوان لمعركته هو ممنوع هزيمة غزة وحماس خصوصاً. وهذا يعني أن معركة رفح إذا سارت كما يرسم لها الاحتلال تصبح بوابة حرب إقليمية. وربما هذا ما يفسّر التباين الأميركي الإسرائيلي في المقاربة.
قال دبلوماسي عربي سابق مخضرم تعليقاً على التجاذب الأميركي مع حكومة كيان الاحتلال إن الحديث عن خلاف أمر طبيعي بين الحلفاء، لكن الحديث عن ضغط أميركي على الكيان أمر يحتاج الى التدقيق، لأن واشنطن لا تحتاج الى الضغط على تل أبيب ولا لإشهار سيف وقف المساعدات العسكرية ويكفي أن تتوقف واشنطن عن التدخل لمنع صدور أي قرار لمساءلة تل أبيب في المحافل الدولية من مجلس الأمن إلى المحكمة الجنائية وتتسامح مع حركة المقاطعة ومطالب الحركة الطالبية الاحتجاجية بوقف الاستثمارات الجامعية حتى تنصاع أي حكومة في الكيان، لأن حجم ما تحجبه واشنطن من مصاعب عن الكيان أخطر وأهم من حجم ما تقدّمه له من مكاسب.