شددت أوساط سياسية على أن رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط لا يزال يرفض حتى الآن القفز فوق رفض القوى المسيحية لرئيس تيار المردة سليمان فرنجية، وإلى ذلك، فإن الموقف السعودي لم يحسم بعد إزاء العرض الفرنسي، وهو ما يمنع جنبلاط من الانضمام إلى طرف من أطراف الصراع.
وكشفت المصادر لصحيفة “الاخبار” أن رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي أبلغَ هذا الموقف للمسؤولين الفرنسيين خلال زيارته الأخيرة لباريس بحضور نجله النائب تيمور جنبلاط.
