أشار قطب بارز في المعارضة في دردشة مع عدد من الحزبيين على هامش أحد اللقاءات”إن حراك المعارضة بكل أطيافها بدأ يثمر”.
وأشار مصدر مطلع, بحسب “لبنان24”, على نتائج الحراك أن هناك نقطتين اساسيتين جرى فيهم تقدم على المستوى الرئاسي :
- الأولى إتساع مروحة القوى المعارضة التي تتواصل مع بعضها البعض على المستوى الرئاسي، بحيث أصبحت القواسم المشتركة بينها متينة جداً ، حتى أن “اللقاء الديموقراطي” يبدي حماسة وصلابة في الموقف داخل المعارضة ، اضافة الى أن التيار الوطني الحر يلتقي مع قوى المعارضة في نقطة واحدة على الأقل هي رفض إنتخاب سليمان فرنجية”.
- والنقطة الثانية هي تقليص عدد الأسماء المطروحة المقبولة من مختلف المكونات المعارضة تقريباً الى ثلاثة او أربعة أسماء، إثنان منهم متقدمان بين متساوين ، وهما جهاد أزعور وجوزيف عون .