ذكرت الـ”mtv” أنه لاقى كلام رئيس التيّار الوطني الحر النائب جبران باسيل عن ضرورة حصول توافق مع القوات اللبنانيّة على هويّة رئيس الجمهوريّة المقبل ارتياحاً لدى كثيرين يعتبرون أنّ الموقف المسيحي الداعم لأيّ مرشّح سيمنحه دفعاً قويّاً.
وأضافت أنّ اللافت، قبيل كلام باسيل وبعده، الحملة التي شنّها نوّاب حاليّون وسابقون من “التيّار” ضدّ رئيس حزب “القوات” سمير جعجع، إذ رأوا فيها تناقضاً كاملاً مع كلام باسيل.

وتابعت, واللافت أكثر أنّ الهجوم على جعجع أتى من باب الملف السوري وليس انطلاقاً من الشأن اللبناني، ما يجعلنا نسأل: أيٌّ من الموقفَين نصدّق؟