حمادة: لن نعيد بشار إلى قصر بعبدا!

انضم إلى مجموعاتنا الإخبارية عبر واتساب

لفت عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب مروان حمادة عبر “لبنان الحر” إلى ان “قرار تصويت اللقاء الديمقراطي للوزير السابق جهاد أزعور أسهل وأسرع قرار في انتخابات الرئاسة لانه مبني على تجربة بدأت بصعوبة وهي تجربة العماد ميشال عون وليست مبنية على شيء طارئ”.

وأضاف: “عندما تبين ان هناك أكثر من فيتو على ميشال معوض بحثنا عن إمكانات أخرى، وكنا اول من طرح اسم قائد الجيش وجهاد أزعور وغيرهم على حزب الله وفهمنا بعد مرور الوقت ان التفاهم معهم يتوقف عند مرشحهم سليمان فرنجية ومحسوم انتخاب الرئيس عندهم، فتمسكنا بطروحاتنا وبحثنا مع الآخرين على أكثر من جبهة مع الجميع وعندما ضاق الوقت أصبح هناك ضرورة لاختيار اسم”.

وتابع حماده: “لم نأخذ أزعور على انه مرشح تحد ولا نعتبر أنفسنا بمواجهة أحد انما الآخرون هم الذين يواجهون ويتجنون على أصحاب الخيارات. مر علينا الكثير في العام والخاص ولا نخاف بل سنعمل وفق قناعاتنا، واذا نجح فرنجية بأكثرية واضحة فأهلا وسهلا. في النهاية لا نستطيع ان نقول لا للعبة الديمقراطية، اما اذا حصلت لعبة النصاب وتطييره فهذا ما لا نقبل به”.

وأضاف: “متمسكون بلبنان الكبير المتعدد الصلة بكل طوائفه وبكركي تحديداً ولا يمكن ان ننسى اننا “مجموعة ناس منشبه بعض”.

وأردف: “كان يتأمل بري ان نعتمد الورقة البيضاء ووليد بك لم ينكث بأي وعد مع رئيس المجلس”.

وأوضح حماده ان “الصداقة مع فرنجية غير مرتبطة بالسياسة، وما رح نرجع بشار الأسد عقصر بعبدا”.

وختم مشيرا الى ان “الثنائي لا يملك المخطط ب ولكن يستدرج تدخلات ومشاورات لتجلب لهم مسودة الخطة ب وهذا هو التآمر على لبنان ووحدة أراضيه وسيادته ويمكن ان يكون يدفع لبنان لأمور غير مرغوب فيها ونحن لا نريد ان نصل الى مرحلة لك لبنانك ولي لبناني ولن نسمح ان نصل اليها أصلا”.

شو رأيك؟ بدك ويب سايت بس بـ5$ بالشهر

قناتنا على واتساب

انضم إلى قناتنا الإخبارية عبر واتساب للحصول على آخر الأخبار

تابعنا

على وسائل التواصل الاجتماعي

تابعنا على تلغرام

انضم إلى مجموعاتنا الإخبارية عبر تلغرام للحصول على آخر الأخبار