شدّدت أوساط نيابيّة على أنّ لا حلّ راهناً للملف الرئاسيّ، سوى بالذهاب إلى “الخيار الثالث”، أيّ إختيار مرشّحٍ وسطيّ، يتمّ التوافق عليه بين أغلبيّة الأفرقاء في مجلس النواب.
هذا الخيار هو الأكثر منطقيّاً، بحسب ما أشارت إليه الأوساط, خصوصاً في ظلّ تمسّك “الثنائيّ الشيعيّ” بانتخاب الوزير والنائب السابق سليمان فرنجيّة من جهّة، ورغبة المملكة العربيّة السعوديّة بوصول رئيس غير طرفٍ، من جهّة ثانيّة.
