التوحّد عالمٌ آخر كثرٌ يجهلونه تماماً، وزادت في السّنوات الأخيرة حملات التوعية التي تهدف لاكتشافه في وقتٍ مبكر للمُساعدة على تحسين نمط حياة الطّفل في المُستقبل.
ومن المهمّ معرفة عوارض التوحّد عند الأطفال للتمكّن من تمييزها في مرحلةٍ عمريّة صغيرة، والعمل على تطوير مهارات الطّفل وتقديم الدّعم الكافي له.

تُشاهدون في الفيديو المُرفق من فقرة “المهمّ الصحّة” للـ”mtv” المزيد من التّفاصيل عن التوحّد. ولا تنسوا.. راقِبوا أطفالكم جيّداً فالتوحّد لا علاج له، ولكنّكم قادرون على التّحسين من الحالة كلّما كنتم مُتيقّظين أكثر.