معادلة فرنجية – سلام.. فرنسا تصر عليها!

انضم إلى مجموعاتنا الإخبارية عبر واتساب

لم تحقق الاتصالات الخارجية بشأن الانتخابات الرئاسية في لبنان، وخصوصًا الفرنسية، أي اختراق ملموس حتى الآن، ما يؤشر إلى أنّ الطبخة الرئاسية لم تنضج بعد. هذا فيما يسود الترقب مسار الاتفاق السعودي الإيراني وانعكاساته المحتملة على الساحة اللبنانية.

وفي الاطار، لفتت أوساط مراقبة, وفق صحيفة “القبس”, إلى أنّ الرهان على إنهاء أزمة الشغور الرئاسي بفعل التوصل إلى الاتفاق السعودي الإيراني كان متسرعًا. فلبنان ليس في قائمة الأولويات وإنّما على الجميع رصد مجريات الاختبار اليمني أوّلًا.

وبحسب الصحيفة، على الصعيد الرئاسي، لا تزال المعادلة الفرنسية “سليمان فرنجية رئيسا مقابل نواف سلام رئيسا للحكومة” قائمة. وفي هذا الاطار تتحرك السفيرة الفرنسية في بيروت آن غريو وتلتقي رؤساء الاحزاب المسيحية، وآخرهم رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع.

هذا فيما تواصل الادارة الفرنسية لقاءتها مع القيادات اللبنانية لبحث الملف الرئاسي، حيث سيلتقي مستشار الرئيس الفرنسي باتريك دوريل في الساعات المقبلة رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميل الذي سيكرر “موقفه الرافض لأي تسويات”.

شو رأيك؟ بدك ويب سايت بس بـ5$ بالشهر

قناتنا على واتساب

انضم إلى قناتنا الإخبارية عبر واتساب للحصول على آخر الأخبار

تابعنا

على وسائل التواصل الاجتماعي

تابعنا على تلغرام

انضم إلى مجموعاتنا الإخبارية عبر تلغرام للحصول على آخر الأخبار